لم
يكن حفل مساء الثلاثاء 14 تموز في البيال حفلاً عاديًا، إذ شهدت قاع
Pavillon Royal حفلاً ناجحًا بكل المقاييس أحياه كل من الفنان راغب علامة
والفنانة يارا.
بدأ الحفل حوالى الساعة 11:15 مساء مع عزف منفرد على الكمان للعازفة فانيسا استمتع خلاله الحضور بمجموعة من المعزوفات الشهيرة.
وعند
12:30 أطلّت يارا متألقة بفستان بنفسجي اللون مفتتحة الغناء بأدائها
لأغنية "لو بصّلي" تلتها بعدد من أغنياتها الناجحة مثل: "إنت مني، ما
يهمّك، صدفة، حاول مرة..." وغيرها.
وقد بدا الارتياح واضحًا على وجه يارا التي تفاعلت بشكل كبير مع الحضور الذي تهافت لإلتقاط الصور التذكارية معها.
أما
راغب، والذي وصل إلى مكان الحفل قبل موعد اعتلائه المسرح بنصف ساعة على
الأقل، فقد تدفّق إلى غرفته حشد كبير من عشاقه الذين لم يبخل عليهم
بالتقاط الصور معهم على الرغم من ضيق المكان وازدحامه بالمحبّين.
وما
أن أطلّ من أعلى القاعة حتى علا التصفيق وارتفعت صيحات الحضور مرحّبة به
ومتفاعلة مع أدائه لأغنية "يغيب"، ومن ثم بدأت الأوراق الملوّنة والمليئة
بطلبات لأغنيات مختلفة تصله في الوقت الذي أخذت مجموعة من الفتيات بالصعود
إلى المسرح لمشاركته الغناء والرقص.
وقد استمرّ الحفل حتى ساعة
متأخّرة نتيجة للجو الرائع الذي عكسته الفرحة والسعادة التي طغت على وجوه
الساهرين الذين لم يتوقّفوا عن الرقص والغناء.
واللافت في الحفل، كان نسبة الحضور الهائلة التي ملأت القاعة الكبيرة وغصّت بمئات المغتربين والقادمين من الدول العربية المختلفة.
يكن حفل مساء الثلاثاء 14 تموز في البيال حفلاً عاديًا، إذ شهدت قاع
Pavillon Royal حفلاً ناجحًا بكل المقاييس أحياه كل من الفنان راغب علامة
والفنانة يارا.
بدأ الحفل حوالى الساعة 11:15 مساء مع عزف منفرد على الكمان للعازفة فانيسا استمتع خلاله الحضور بمجموعة من المعزوفات الشهيرة.
وعند
12:30 أطلّت يارا متألقة بفستان بنفسجي اللون مفتتحة الغناء بأدائها
لأغنية "لو بصّلي" تلتها بعدد من أغنياتها الناجحة مثل: "إنت مني، ما
يهمّك، صدفة، حاول مرة..." وغيرها.
وقد بدا الارتياح واضحًا على وجه يارا التي تفاعلت بشكل كبير مع الحضور الذي تهافت لإلتقاط الصور التذكارية معها.
أما
راغب، والذي وصل إلى مكان الحفل قبل موعد اعتلائه المسرح بنصف ساعة على
الأقل، فقد تدفّق إلى غرفته حشد كبير من عشاقه الذين لم يبخل عليهم
بالتقاط الصور معهم على الرغم من ضيق المكان وازدحامه بالمحبّين.
وما
أن أطلّ من أعلى القاعة حتى علا التصفيق وارتفعت صيحات الحضور مرحّبة به
ومتفاعلة مع أدائه لأغنية "يغيب"، ومن ثم بدأت الأوراق الملوّنة والمليئة
بطلبات لأغنيات مختلفة تصله في الوقت الذي أخذت مجموعة من الفتيات بالصعود
إلى المسرح لمشاركته الغناء والرقص.
وقد استمرّ الحفل حتى ساعة
متأخّرة نتيجة للجو الرائع الذي عكسته الفرحة والسعادة التي طغت على وجوه
الساهرين الذين لم يتوقّفوا عن الرقص والغناء.
واللافت في الحفل، كان نسبة الحضور الهائلة التي ملأت القاعة الكبيرة وغصّت بمئات المغتربين والقادمين من الدول العربية المختلفة.
